في أي مجتمع من المجتمعات إذا عايز تتعرف على زول أو تبدأ معاهو أي موضوع لازم تكون عندك مقدمات
و من اشهر المقدمات:
_ انت من وين؟
_ _من الحتة الفلانية
_بتعرف فلان؟ ... إلخ
لكن المقدمة دي بقت قديييييمة
والناس بتفتش عن الجديد
و يمكن اعتبار الجامعات مصنع للمقدمات بحكم الإختلاط وأي واحد(ة) عاوز(ة) ي(ت)عمل ظريف(ة) أو مفتح(ة)
_
غايتو لما كنا برالمة مخلوعين في ناس ابدعو في إبتكار المقدمات
مثلا:
عايني لون طرحتك زي لو فنيلتي
_
و تعالي شوفي اللابتوب بتاعي
_
و عايني قلمك زي قلمي
...إلخ
__
طبعا شباب جامعي ما ممكن الواحد يدخل دخلة اعمامك الكبااار ال ف المواصلات
(ساكن وين) و (بتعرف فلان)
و بما أن الشباب الجامعي شباب (متحضر) و (عصري) ف لازم يجيب حاجات عصرية
و ما أظن في مقدمة أكثر تحضرا وعصرية من
(يا إلهام انت برجك شنو)
_
دة شكلو واحد من الناس الفارقة معاهم منع عرض الأبراج في الصحف السودانية
_
و السؤال الذي يطرح نفسه:
إلهام برجها شنو؟
(الشعب يريد معرفة برج إلهام)