الكمندان مسعودى جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 11/05/2010
| موضوع: معا لدعم ترشيح مضوى واليا الثلاثاء مايو 11, 2010 8:51 am | |
| عندما ونحن صغارا نسمع بلفظة الحيكومة انقلبت وقتئذ اقرب ما يتبادر الى زهنى صورة القنادر وهى تحمل الفحم وليس سفاحا الحمل بالفحم يتبادر الى ذهنى انه عندما تنقلب الحكومة فان القنادر العربات والمكاتب كلها ستنقلب ويتطاير الفحم وورق واثاثات المكاتب ويمكن ان يكون هنالك احد الموظفين ارجلة معلقة الى السماء وراسة على الارض وموقف العيلفون سابقا حالتو حالة مفهوم انقلاب الحكومة حينذاك كان اكبر من ان يدخل خلال عنق زجاجة الادراك وعند تقدم العمر ادركنا كيف تقلب الحكومات دون تتاثر القنادر بالعواعل الفيزيائية اوتتاثر بالجازبية فتنكفى راسا على عقب.عزيزى عندما تنقلب الحكومة لايتطاير فحم القنادر بل تتطاير رؤؤس المنقلبين على النظام فى حالة فشلهم وهم يعملون على تقويض النظام الدستورى،الحكومة ذات عامة وانا وانت ذات خاصة وكلنا انا وانت والحكومة كلنا من ذوات الثديات, التكلم عن الذات العامة يدفعنا الى التعرض الى مظهرها فمثلا عندما يكون هناك سين من الناس صفتة انة يشجع برشلونة عنوانة الذى يظهر على جبينةانة من اقصى جنوب ولاية الجزيرة- السودان- قارة افريقيا مستوطن الوبائيات مرتع الزنوج وسوق تجارة الرقيق الرائج،ينتعل ذلك السين من الناس حذاءبالى وجلباب رقيع جراء بثور ودمامل الزمن وحظ شعره من البياض اكثر من السواد كما يغالب جهد التنفس ويصاحب ذلك تفصد عرق مالح على جبينة خدية يتكلم بلسان الذات العامة والتى ترجع الى برشلونة يخاطب احد غرمائة من مشجعى نادى ريال مدريد ويقول لة: نحن اشترينا اللاعب فلان بى كم من اليوروهات ،والتى تعادل ميزانية دولة المتحدث لعشرين عام كما قال بن لادن ويضيف المتحدث انهم سوف يدفعون بتشكيلة جديدة فى المباراة القادمة عندما تسمعة لوهلة يخيل اليك ان ذلك الرجل اكيد صديق مدرب البرشا وهسى هاتفة وعصر ليهو الشمار.نمسك عن الخوض فى تفاصيل ذلك نسبة لضيق الزمن مع تحياتى.الامين سعيد | |
|